حوار مع حربه وخل وجلده كرباج ....حوار مع تاج الشوك وخشبه صليب ومسمار ادماك....حوار مع من عذبو من فداك .....
ثم بدء الحوار تكلمت الحربه وهى فى حاله انهيار
لم يكن الذنب ذنبى فقد حاولت ان احيد عن جنب البار
هم مًن جعلونى اجرحه هم مَن جعلونى اٌدمى جنبهُ
وصارت دموعها تتساقط قائلاً ياليتنى ما اُوجدت
حتى اعفى هذا البار من جرحً فى جنبه قد صار
فرد عليها الخل لا لا تحزنى ياحربه المسيح
من يحزن هو انا انا من مرر حلقه انا من انشف جوفه
فالمك انتى لم يتساوى مع الالم الذى سببته فا انا من صار يكوى فى جراحه
فياليتنى كنت حلو المذاق حتى اُريحهُ ......
وفجاءه صرخ الكرباج قائلا لا لا تذكروننى بما فعلته .....
فا انا من جلدُت ظهره انا من فتحت جراحه انا من مزقتُ جسده واخرجت الدم الكريم من ظهره
فياليتنى كنتُ خيوط حرير تمشى على جسده .......
فسمع تاج الشوك وبكى فقالت له الحربه لماذا تبكى000فقال لها كرهتٌ اشواكى فهى ادمت راس
من فداكى فقالت له هون على نفسك فا المك لم يكن با الالم الشاق فقال لهها ان شوكى تغلغل
براسه وشق طرقً فى لحمه فا انا لا استحق الحياه بعد ان عذبتهُ
فياليتنى كنتُ تاج كريمً وُضع على راسه ولكننى كنت شوكا حزينا كلل جبينهُ
وفيما هم يتكلمون سمعت الحربه والتاج والخل وجلده الكرباج صوتً خافت
فااذا بها الخشبه تفضل الصمت عن الكلام وتبكى بكاً مراً يعبر عن مدى الالام
وصارت تقطع فى اجزائها وتحول نفسها الى اشلاء واخيرا صرخت بدموع تزرف من اجزائها ....
جعلونى صليبا لصاحب الفداء
منقول للامانه
ثم بدء الحوار تكلمت الحربه وهى فى حاله انهيار
لم يكن الذنب ذنبى فقد حاولت ان احيد عن جنب البار
هم مًن جعلونى اجرحه هم مَن جعلونى اٌدمى جنبهُ
وصارت دموعها تتساقط قائلاً ياليتنى ما اُوجدت
حتى اعفى هذا البار من جرحً فى جنبه قد صار
فرد عليها الخل لا لا تحزنى ياحربه المسيح
من يحزن هو انا انا من مرر حلقه انا من انشف جوفه
فالمك انتى لم يتساوى مع الالم الذى سببته فا انا من صار يكوى فى جراحه
فياليتنى كنت حلو المذاق حتى اُريحهُ ......
وفجاءه صرخ الكرباج قائلا لا لا تذكروننى بما فعلته .....
فا انا من جلدُت ظهره انا من فتحت جراحه انا من مزقتُ جسده واخرجت الدم الكريم من ظهره
فياليتنى كنتُ خيوط حرير تمشى على جسده .......
فسمع تاج الشوك وبكى فقالت له الحربه لماذا تبكى000فقال لها كرهتٌ اشواكى فهى ادمت راس
من فداكى فقالت له هون على نفسك فا المك لم يكن با الالم الشاق فقال لهها ان شوكى تغلغل
براسه وشق طرقً فى لحمه فا انا لا استحق الحياه بعد ان عذبتهُ
فياليتنى كنتُ تاج كريمً وُضع على راسه ولكننى كنت شوكا حزينا كلل جبينهُ
وفيما هم يتكلمون سمعت الحربه والتاج والخل وجلده الكرباج صوتً خافت
فااذا بها الخشبه تفضل الصمت عن الكلام وتبكى بكاً مراً يعبر عن مدى الالام
وصارت تقطع فى اجزائها وتحول نفسها الى اشلاء واخيرا صرخت بدموع تزرف من اجزائها ....
جعلونى صليبا لصاحب الفداء
منقول للامانه